"ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائمًا
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ"
ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ
ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي
كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ"
ودَعوتُ رَبِّي أن يُلمّلِمَ شَملنَا
فِي هذهِ الدُّنيا وفِي الجَنَّاتِ
فِي هذهِ الدُّنيا وفِي الجَنَّاتِ
أرق الإعتذارات:
"نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ..
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ!"
"نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ..
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ!"
ما دُمتَ لي ربًّا فكيفَ أهونُ
إنْ قُلتَ "كُنْ" لحوائجي ستكونُ !
مَنْ قالَ يا "اللهُ" في حاجاتِهِ
مُتأمِّلاً فعطاؤهُ مضمونُ
إنْ قُلتَ "كُنْ" لحوائجي ستكونُ !
مَنْ قالَ يا "اللهُ" في حاجاتِهِ
مُتأمِّلاً فعطاؤهُ مضمونُ
"وإذا تَعلَّقَتِ القلوبُ بِرَبِّهَا
طَابتْ لها الدُّنْيَا بِرغمِ أَساهَا"
طَابتْ لها الدُّنْيَا بِرغمِ أَساهَا"
و تأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ و القيمِ.
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ و القيمِ.
وَلي واحِدٌ ما لي مِنَ الناسِ غَيرُهُ
أَرى أَنَّهُ الدُّنيا وَإِن قُلتُ واحِدُ ♥️.
أَرى أَنَّهُ الدُّنيا وَإِن قُلتُ واحِدُ ♥️.
وتَهِيم روحِي بالنَّبيِّ مُحمّدِ
وإليه شَوقًا كمْ يَحِنُّ جَنانِي
يَشتاقهُ قَلبِي وعيني تَشتهِي
لو أنْ تراهُ ولو لِبضعِ ثَوان
حُبِّي له روحُ الفُؤادِ ونَبضهُ
حُبِّي لهُ يَسرِي بكلِّ كيَانِي
صَلَّى عَليْكَ الله يَا خيرَ الورى
يا رَحمَةً تَدعُو إلى الرَّحمنِ ﷺ
وإليه شَوقًا كمْ يَحِنُّ جَنانِي
يَشتاقهُ قَلبِي وعيني تَشتهِي
لو أنْ تراهُ ولو لِبضعِ ثَوان
حُبِّي له روحُ الفُؤادِ ونَبضهُ
حُبِّي لهُ يَسرِي بكلِّ كيَانِي
صَلَّى عَليْكَ الله يَا خيرَ الورى
يا رَحمَةً تَدعُو إلى الرَّحمنِ ﷺ
"وامْلأْ فؤَادَك رحْمةً لذَوِي الأَسَىٰ
لَا يرْحمَ الرحمَنُ مَن لَا يرْحمُ."
لَا يرْحمَ الرحمَنُ مَن لَا يرْحمُ."
وإنّي أَغار ُمن ذاكَ الذي يراك
بينما عَيني مِنكَ تُحرمُ
تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها
ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ
إن كانوا هم أقربُ لكَ مِنّي
فليس سِوايَ بِك مُتيّمُ .
بينما عَيني مِنكَ تُحرمُ
تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها
ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ
إن كانوا هم أقربُ لكَ مِنّي
فليس سِوايَ بِك مُتيّمُ .
شبِيهةُ البدرِ مُذْ بانت مَحاسنُها
تبدّد الوصفُ فيما قلتُ مِن غزلِ
يغارُ مِن ثَغرِها الريحانُ إن ضحكت
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ
عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه
ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ
أناظرُ الوقتَ كي أحظى بطَلّتِها
فيقتل الصمتُ منها رقّةَ الجُمَل
تبدّد الوصفُ فيما قلتُ مِن غزلِ
يغارُ مِن ثَغرِها الريحانُ إن ضحكت
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ
عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه
ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ
أناظرُ الوقتَ كي أحظى بطَلّتِها
فيقتل الصمتُ منها رقّةَ الجُمَل